أعلنت "ويسترن ديجيتال" (Western Digital)، عن دمجها لتقنية نقل البيانات "إي ساتا" (eSATA) و"الناقل التسلسلي العام 2.0" (USB 2.0) في سواقات الأقراص الصلبة الخارجية الجديدة "ماي بوك بريميوم إي. أس. إدشن" (My Book ES Edition). وتأتي هذه الخطوة في ظل تزايد اعتماد الزبائن على الوسائط الرقمية لضمان حماية المحتوى الرقمي الشخصي والوثائق الهامة وتخوفهم من تأثير التطورات التكنولوجية على إمكانية وصولهم لهذه المعلومات. وتعتبر "إي ساتا" تقنية جديدة لنقل البيانات بين سواقات الأقراص الصلبة الخارجية وجهاز الحاسوب بمعدلات سرعة عالية. كما تعد تقنية "الناقل التسلسلي العام 2.0" الطريقة الأكثر شيوعاً اليوم لربط الملحقات الطرفية بأجهزة الحاسوب الشخصية.
وتستخدم "إي ساتا" تقنية "الناقل التسلسلي العام 2.0" الجديدة والتي أصبحت شائعة الاستخدام في أجهزة الحاسوب الشخصية. وقد صممت هذه التقنية لربط الأجهزة الطرفية، بما فيها سواقات الأقراص الصلبة الخارجية، بحيث توفر نفس سرعة نقل البيانات عبر المكونات الداخلية في الجهاز. ويتزايد استخدام تقنية "إي ساتا" في قطاع أجهزة الحاسوب والالكترونيات الاستهلاكية، حيث يتوقع أن تصبح المعيار الجديد لتوصيل سواقات الأقراص الصلبة نظراً لأدائها العالي.
وتشتمل كافة اللوحات الرئيسية (Motherboards) التي يتم انتاجها حالياً على وصلة "ساتا" (SATA) مخصصة لمحركات الأقراص الصلبة الداخلية، كما يتوفر العديد من بطاقات ربط الأجهزة الطرفية (PCI Card) الخاصة بتوصيل سواقات الأقراص الصلبة الخارجية المتضمنة لتقنية "إي ساتا" مع أجهزة الحاسوب الشخصية وأجهزة "ماك" (Mac). ويعمل العديد من مصنعي اللوحات الرئيسية على دمج منافذ لهذه التقنية في منتجاتهم.
وقال جيم ويلش، نائب الرئيس مدير عام مجموعة منتجات "ويسترن ديجيتال": "يتخوف الزبائن من التطورات التكنولوجية السريعة التي قد تعقد عملية وصولهم إلى المحتوى الرقمي الخاص بهم خلال السنين القادمة بالرغم من التحسينات الرقمية الكبيرة التي طرأت على الصور والموسيقى والفيديو والتي مكنتهم من جمع وإدارة ومشاركة المحتوى الرقمي الشخصي. وغالباً ما يكون هذا المحتوى ذي قيمة عالية لهؤلاء الزبائن. وستتيح لهم تقنيتي "إي ساتا" و"الناقل التسلسلي العام 2.0" إمكانية الوصول على الدوام للمحتوى الرقمي الحالي باستخدام أجهزة الحاسوب".
وتحتل ملفات الفيديو والموسيقى قسماً كبيراً من محتوى الزبائن الرقمي المخزن على أجهزة الحاسوب الشخصية. وسيحصل هؤلاء الزبائن على أداء عالي لتطبيقات الوسائط المتعددة سواء من حيث تشغيل ملفات الموسيقى أو الفيديو أو حتى تحريرها بفضل تقنية "إي ساتا". وتستطيع وصلة "إي ساتا" في سواقات الأقراص الصلبة الخارجية "ماي بوك إي. أس. إدشن" نقل البيانات من وإلى أجهزة الحاسوب الشخصية وأجهزة "ماك" بسرعة 300 ميجابايت في الثانية، أي أسرع بكثير من وصلة "الناقل التسلسلي العام 2.0" التي تقوم بنقل البيانات بمعدل 60 ميجابايت في الثانية، أي ما يعادل 480 ميغابت بالثانية.
ويشتمل "ماي بوك إي. أس. إدشن" المتوافق مع أجهزة الحاسوب الشخصية وأجهزة "ماك" على برنامج "إي. أم. سي. ريتروسبكت إكسبريس إتش. دي 2.0" (EMC® Retrospect® Express HD 2.0) المخصص للتخزين الاحتياطي. ويتيح هذا البرنامج للزبائن الأدوات اللازمة للتخزين الاحتياطي، سواء كانت عبارة عن ملف وحيد أو نظام التشغيل بأكمله باستخدام عدة خطوات بسيطة.
ويتخذ "ماي بوك إي. أس. إدشن" شكل الكتاب كبقية طرازات سواقات الأقراص الصلبة "ماي بوك" وهو ذو حجم صغير ويشتمل على مميزات متطورة سهلة الاستخدام. ولا يحتاج المستخدم لقرص صلب لتحميل البرنامج المدمج في "ماي بوك إي. أس. إدشن" فحالما يتم توصيل هذا الجهاز بالحاسوب يتم تشغيل البرنامج المرفق بشكل فوري. ويسمح نظام إدارة القرص الصلب "سمارت باور" (SmartPower) بتشغيل وإطفاء "ماي بوك إي. أس. إدشن" بشكل أوتوماتيكي بالتزامن مع جهاز الحاسوب. أما ميزة "الإطفاء الآمن" (Safe Shutdown) فتضمن حفظ البيانات قبل عملية الإغلاق. كما تم تزويد القرص الصلب بمؤشر تشغيل ذو إضاءة من نوع "أل. إي. دي" (LED) ومقياس سعة مبتكر، الأمر الذي يجعل من محرك الأقراص الصلبة الخارجي "ماي بوك إي. أس. إدشن" جهازاً سهل الاستخدام.
ويتوفر "ماي بوك إي. أس. إدشن" حالياً في متاجر مختارة للبيع بالتجزئة وعن طريق إنترنت بسعر بقدر بـ 179 دولار للأقراص الصلبة بسعة 320 جيجابايت و229 دولار للأقراص ذات السعة 500 جيجابايت.
منقول
وتستخدم "إي ساتا" تقنية "الناقل التسلسلي العام 2.0" الجديدة والتي أصبحت شائعة الاستخدام في أجهزة الحاسوب الشخصية. وقد صممت هذه التقنية لربط الأجهزة الطرفية، بما فيها سواقات الأقراص الصلبة الخارجية، بحيث توفر نفس سرعة نقل البيانات عبر المكونات الداخلية في الجهاز. ويتزايد استخدام تقنية "إي ساتا" في قطاع أجهزة الحاسوب والالكترونيات الاستهلاكية، حيث يتوقع أن تصبح المعيار الجديد لتوصيل سواقات الأقراص الصلبة نظراً لأدائها العالي.
وتشتمل كافة اللوحات الرئيسية (Motherboards) التي يتم انتاجها حالياً على وصلة "ساتا" (SATA) مخصصة لمحركات الأقراص الصلبة الداخلية، كما يتوفر العديد من بطاقات ربط الأجهزة الطرفية (PCI Card) الخاصة بتوصيل سواقات الأقراص الصلبة الخارجية المتضمنة لتقنية "إي ساتا" مع أجهزة الحاسوب الشخصية وأجهزة "ماك" (Mac). ويعمل العديد من مصنعي اللوحات الرئيسية على دمج منافذ لهذه التقنية في منتجاتهم.
وقال جيم ويلش، نائب الرئيس مدير عام مجموعة منتجات "ويسترن ديجيتال": "يتخوف الزبائن من التطورات التكنولوجية السريعة التي قد تعقد عملية وصولهم إلى المحتوى الرقمي الخاص بهم خلال السنين القادمة بالرغم من التحسينات الرقمية الكبيرة التي طرأت على الصور والموسيقى والفيديو والتي مكنتهم من جمع وإدارة ومشاركة المحتوى الرقمي الشخصي. وغالباً ما يكون هذا المحتوى ذي قيمة عالية لهؤلاء الزبائن. وستتيح لهم تقنيتي "إي ساتا" و"الناقل التسلسلي العام 2.0" إمكانية الوصول على الدوام للمحتوى الرقمي الحالي باستخدام أجهزة الحاسوب".
وتحتل ملفات الفيديو والموسيقى قسماً كبيراً من محتوى الزبائن الرقمي المخزن على أجهزة الحاسوب الشخصية. وسيحصل هؤلاء الزبائن على أداء عالي لتطبيقات الوسائط المتعددة سواء من حيث تشغيل ملفات الموسيقى أو الفيديو أو حتى تحريرها بفضل تقنية "إي ساتا". وتستطيع وصلة "إي ساتا" في سواقات الأقراص الصلبة الخارجية "ماي بوك إي. أس. إدشن" نقل البيانات من وإلى أجهزة الحاسوب الشخصية وأجهزة "ماك" بسرعة 300 ميجابايت في الثانية، أي أسرع بكثير من وصلة "الناقل التسلسلي العام 2.0" التي تقوم بنقل البيانات بمعدل 60 ميجابايت في الثانية، أي ما يعادل 480 ميغابت بالثانية.
ويشتمل "ماي بوك إي. أس. إدشن" المتوافق مع أجهزة الحاسوب الشخصية وأجهزة "ماك" على برنامج "إي. أم. سي. ريتروسبكت إكسبريس إتش. دي 2.0" (EMC® Retrospect® Express HD 2.0) المخصص للتخزين الاحتياطي. ويتيح هذا البرنامج للزبائن الأدوات اللازمة للتخزين الاحتياطي، سواء كانت عبارة عن ملف وحيد أو نظام التشغيل بأكمله باستخدام عدة خطوات بسيطة.
ويتخذ "ماي بوك إي. أس. إدشن" شكل الكتاب كبقية طرازات سواقات الأقراص الصلبة "ماي بوك" وهو ذو حجم صغير ويشتمل على مميزات متطورة سهلة الاستخدام. ولا يحتاج المستخدم لقرص صلب لتحميل البرنامج المدمج في "ماي بوك إي. أس. إدشن" فحالما يتم توصيل هذا الجهاز بالحاسوب يتم تشغيل البرنامج المرفق بشكل فوري. ويسمح نظام إدارة القرص الصلب "سمارت باور" (SmartPower) بتشغيل وإطفاء "ماي بوك إي. أس. إدشن" بشكل أوتوماتيكي بالتزامن مع جهاز الحاسوب. أما ميزة "الإطفاء الآمن" (Safe Shutdown) فتضمن حفظ البيانات قبل عملية الإغلاق. كما تم تزويد القرص الصلب بمؤشر تشغيل ذو إضاءة من نوع "أل. إي. دي" (LED) ومقياس سعة مبتكر، الأمر الذي يجعل من محرك الأقراص الصلبة الخارجي "ماي بوك إي. أس. إدشن" جهازاً سهل الاستخدام.
ويتوفر "ماي بوك إي. أس. إدشن" حالياً في متاجر مختارة للبيع بالتجزئة وعن طريق إنترنت بسعر بقدر بـ 179 دولار للأقراص الصلبة بسعة 320 جيجابايت و229 دولار للأقراص ذات السعة 500 جيجابايت.
منقول